الاثنين، 25 أكتوبر 2010




سحقا لذكرياتى 
فهى من تؤلمنى 
اريد ان انسها 
فيعاندنى بذكراها
وعندما اغمض عيونى 
فاراها تحت جفونى
تبا للماضى 
يعاقبنى بحبها
فأنا لا انكر قلبها
ولا بركان جمالها
ولا سواد شعرها 
فلا ارى انثى مثلها
ولا بياض وجهها 
فليست كأى عذراء
انها جديره ان تكون اجمل غيداء
كالقمر فى عنان السماء
تصحبها النجوم فى المساء
فتبا لماضى لا يلبى النداء

Sha3er Ela7zan


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.