سحقا لذكرياتى
فهى من تؤلمنى
اريد ان انسها
فيعاندنى بذكراها
وعندما اغمض عيونى
فاراها تحت جفونى
تبا للماضى
يعاقبنى بحبها
فأنا لا انكر قلبها
ولا بركان جمالها
ولا سواد شعرها
فلا ارى انثى مثلها
ولا بياض وجهها
فليست كأى عذراء
انها جديره ان تكون اجمل غيداء
كالقمر فى عنان السماء
تصحبها النجوم فى المساء
فتبا لماضى لا يلبى النداء
Sha3er Ela7zan
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.